Pages

Friday, January 21, 2011

الحب هو..حيوان ام انسان طول النهار

أن يركض إليك سيمبا ... فرحا ويلعق وجهك رغم انى تركته طوال النهار بمفرده
ان ترى نظرة العتاب فى عينية ...على انك تركتة طول النهار
ان يعضك وانت تلاعبة ..كعتاب على انك تركتة طول النهار
ان ينادى عليك..كى تلعب معة بالرغم من انك تركتة طول النهار
فى النهاية الحب هو بالرغم من قسوتك وهجرك للحيوان فانة يحمل لك اجمل الذكريات
بس بالنسبة للانسان...فمن غاب طول النهار..يضرب بالنار ونزعق معاة وممكن نسيبة يرن ثلاث ايام

Thursday, January 13, 2011

عندما تعاودنا الذكريات المؤلمة

إنني أمنح ذكرياتي الفرصة كي تعاودني وتتخذ طريقها إلي
إنني أترك الماضي يطفو على السطح , لكني لا أعيش فيه
إنني أسمح لمشاعري الدفينة أن تتدفق داخلي وهي في طريقها للخمود
إنني أقبل كل ما كنت عليه من سمات , وكل ما مر من أحداث
إنني أقبل ذلك ـ أقبل كل نفسي
إنك تستحق الأفضل . هذا حقيقي إنك تستحق الأفضل حتى لو كنت لا تعتقد ذلك .
ألا تعتقد أنك تستحق أن يعاملك الآخرون معاملة سيئة ؟ حسناً ، هذا صحيح ، إنك لا تستحق معاملة سيئة لكن الحقيقة المؤلمة أنك لا تستحق سوى ما تقبله لذاتك.
إن لم تكن تحب ما يحدث لك ، فإن الأمر مرده إليك في أن تتقبل أو تفعل شيئاً تجاه ذلك .
لا تكن كثير الشكوى . إنك تستحق تماماً كل ما تجبرك نفسك على تحمله والتساهل معه .
لا تتوقع من الآخرين أن يغيروا ذواتهم
إنك تستحق الأفضل

Wednesday, January 12, 2011

اهداء الى الرجل الذى فرط في حبى

اعلم انى لست الفرصة الذهبية التى القيتها خلف ظهرك
وانك لم تندم على ما فاتك من وقت بدونى
ولكن فلتعلم:عزيزى الرجل عن المراةانها لم تكن دموع التماسيح

انها عندما كانت... تتصل بك كثيرا لأنها لا تريد ان تكلم غيرك

و انها ستجد الأفضل لأنها تعلمت من جرحها كيف تختار

هل تعلم أن المرأه المظلومه سيرجع الرجل لها وقد فات الأوان

هل تعلم أن المرأه تمتلك الحاسه السادسه اضعاف الرجل لتشعر انه تغير أو يخونها

هل تعلم أن المرأه أشد صبرا وتحملا منك وإنها أن تركتك فهذا بعد ألف محاوله منها
للسماح
هل تعلم إنها عندما تنجرح في أغلب الأوقات تفضل الصمت

هل تعلم إنها عندما كانت تنفعل وتعاتبك هذا يعني من كثرة عشقها لك

هل تعلم إنك عندما كنت تؤلمها وتجرحها وتسكت كان بأمل انك ستتغير وليس أغفال منها
هل تعلم إنك عندما كنت تكلمها عن غيرها من الفتايات ... انها كانت تخبئ بكائها وراء
ابتسامتها
هل تعلم إنها لا تنسى أخطائك مهما كلف الوقت ولكنها تتناسا ويكون حزنها كل الوقت

في قلبها وعندما تنجرح منك تذكر جميع جروحها الفائته

من خسر حب امرأة مخلصة خسر حياته

Sunday, January 2, 2011

عايش على الذكرى


تتنوع إحتياجات الانسان العاقل على خمس طبقات أساسية , “هناك تسمية أخرى لهرم ماسلو هي هرم الطبقات الخمس “ , بشكل تصاعدي يحتاج الانسان في حياته إلى حاجات فيزيولوجية ( Physiological needs) بمعنى حاجات أساسية وقاعدية تساعده على الحياة كالنوم ,الطعام ,الجنس , الأخراج ,الماء ,هذه حاجات أساسية لا يمكن الاستغناء عنها لأنها أساسية لتحقيق الحياة وبناء الجسم البيولوجي.

تصاعديا دائما يحتاج الانسان إلى الامان أيضا ( safty needs) وهي الطبقة الثانية , خصوصا السلامة الجسدية , من دون إحساس الانسان بالحد الادنى من الامان والاستقرار لن يتمكن على الارجح من التطلع إلى الطبقة الثالثة وهي الحياة الاجتماعية ( Social needs) .

الانسان كائن إجتماعي بطبعه , ساعدته تكتمل ببناء علاقات إجتماعية متينة وواسعة , من الصعب جدا أن يستمر الانسان على حياة العزلة لفترة طويلة ,تلك حاجة أساسية , على المرء أن يحس بأنه مرغوب ومقبول وغير منبوذ إجتماعيا, الحياة الاجتماعية تساعد الانسان على إكتشاف ذاته.

الطبقة الرابعة هي الحاجة إلى التقدير ( Esteem needs), لا يتوقف الانسان عند إكتشاف نفسه وإن كانت خطوة مهمة وحرجة , يحتاج الانسان أيضا وفي فترة عمرية معينة خصوصا إلى إحساس الاخرين بوجوده وتقديرهم لأعماله وإنجازاته, العيش في الظل غير مقبول في هذه الطبقة.

يحتاج المرء إلى أن يكتشف نفسه ويكتشفه الاخرون في النظام الاجتماعي.

الطبقة الاخيرة وقد عبر عنها بأنف صغير في نهاية الهرم ,مساحته ضئيلة جدا هي طبقة تحقيق الذات ( Self actualization) وهي الطبقة الاخيرة والاكثر علوا ,إنها قسمة هرم ماسلو.

يعمل الفرد(الغير مصرى طبعا) على تحقيق ذاته وفهم أكثر عمقا لنفسه , وبذلك فهم يمارس نوع من الاجتياح للكثير من المجالات وقد يبتكر ويكتشف ويغير أيضا , إنها درجة عالية من الصفاء والتفكير والامان (اللى هو غير مصرى بردو) والواقع أن هذه المرحلة تجمع بين المراحل الاربعة السابقة جميعا ,فالفرد(العادى الفير مصرى بردوا) عندما يحقق ذاته(فى المشمش) فهو فرد متشبع فيزيولوجيا ونفسيا ويحس بقدر عال من الامان ويتمتع بالحد الادنى من الحياة الاجتماعية فلا يمكن للمرء أن يبتكر لنفسه في النهاية.

والجدير بالذكر أن 1% من البشر فقط قادرة على الوصول إلى الطبقة الاخيرة من هرم ماسلو.

وطبعا المواطن المصرى صاحب الاهرامات الثلاثة....عايش على الذكرى