غريبة جدا المراياالداخلية للنفس البشرية .. اللى بيخلينى اقول كدة..هو مواقف كتيرة حوالينا...المواقف دة متعلقة باكثر غرائز الانسان نفسة ضد نفسة والقصة بإختصار هى غريزة حب الامتلاك...يعنى اية امتلاك؟؟ يعنى وانت ماشى فى الشارع اكيد عنيك بتجى على حاجات نفسك فيها و عايز تفتنيها!!مش عيب لان دى حاجة عادية جدا...
,وكمان عندك اصدقاء اواصحاب كل حد منهم عايز يأخدك لنفسة,حسب احتياجة ... دة بردوا مش عيب ولا حرام ..طول ماانت محتفظ بالخيط البسيط الصغير بين والتقدير لشخصية معينةوحب الامتلاك !!
كل الكلام دة جميل بس التنفيذ يكاد يكون مستحيل!! لان الواقع مختلف تماما عن الحسابات دى دة اكتر حاجة محيرانى ونقطة نقاش دائر بينى و بين اصحاب و اصدقاء واحيانا فى البيت.
ولازال الجدل مستمر بين حب الامتلاك و بين الواجبات و الالتزامات تجاة الاصدقاء و الاهل!!
رايح جاى ...فى الدنيا الواسعة دلوقتى ويمكن بكرة وشوف وشوش.... يووووة امشى وروح وتعالى عدى وفوت ..املى الدنيا كتابة واقلب ..اقلب الصفحة فى سكة سفر
Saturday, October 15, 2011
الذاكرة ممتلئة
عندى احساس جارف بان دماغى عاملة زى الهارد ديسك!! يعنى ليها سعة معينة و خصائص للتشغيل ..وطبعا السعة المعينة هى قدرة الدماغ على تخزين واسترجاع كل المعلومات والبيانات... والجميل هنا اتى دايما بتخيل المخ عبارة عن شقة فيها اربع غرف وعفشة مية!!!!وكالعادة لو ان البيت دة مليان كراكيب هايكون قدرة على الاحتفاظ والاسترجاع زى الزفت!!! النتيجة الوحيدة اللى توصلتلها بعد كمية ضغط غير هادية فى الشغل على مدار اربع شهور والكراكيب عمالة بتزيد فى البيت ..اقصد كمية العمل المطلوبة من المخ انة ينفذها اصبحت كبيرة وفوق مساحة التخزين.
حب بالقهوة..و
مرات اشعر بإن حبى للقهوة يذكرى بعلاقتى بالناس من حولى...فمنهم اللى بحبهم جدا ..وعلاقتى بهيم كل يوم زيـــــــــــــــــــــــــــادة وماينفعشى يوم يعدى يوم من غير ما يكون بينا اى شكل من اشكال التواصل..يعنى
الحب غير المشروط
كان هناك مجند أميركي شارك مع الجيش الأمريكي بعدد من الحروب وكان يعود في كل مرة لأهله وأحبابه وفي آخر حرب شارك بها قصفت طائرته فتأذى جسديا بشكل كبير .... وصل الخبر لأهله فذعروا وخافوا عليه ... وبينما كان يتعالج اتصل بهم هاتفيا فسألوه هل حقا أنك تعرضت لحادث ؟ فأجاب لا أنا سليم معافى لم أصب بأذى . الأهل : حسنا متى سنلتقي بك ؟ المجند : قريبا ، لكن أود أن أسألكم عن أمر ! الأهل : تفضل . المجند : لي صديق عزيز علي جدا فقد إحدى عينيه وإحدى ساقيه ويده فيها عطب وهو ليس له من مساعد أو معين غيري ، فهل تتقبلون قدومه برفقتي . الأهل : نحن نتقبل وجودك بيننا أما صاحبك ذاك فنعتذر عن استقباله . بصراحة وجوده بيننا أمر غير مرحب به . شكر المجند أهله .... أغلق الهاتف .... أمسك مسدسه ..... وقتل نفسه ................................. الفكرة أننا كبشر نحتاج لمن يتقبلنا في كل حالاتنا نحتاج أن نشعر بالتقبل في لحظات ضعفنا كما نحصل عليها في لحظات قوتنا ... فالأمر ليس مشروطا بما أقدمه أو بالمصالح فقط وإنما هو تقبل لي أنا كإنسانة أيا كانت حالتي ووضعي المفروض أن أكون محبوبة ومقبولة . وهذا ما افتقده الجندي حيث أحس أن حب أهله وتقبلهم مشروط بالسلامة الجسدية أما أن يأتي إليهم مصابا وبحاجة لمن يقوم على خدمته وأعماله فهذا أمر ليس بالمرغوب به . الحب الغير مشروط نوع من الحب أو هو أرقى أنواع الحب حقا وقد يكون بمصطلحاتنا الدينية هو ما يسمى الحب في الله .....نعم الحب في الله وهو الحب من دونما حاجة أو مصلحة فقط أحبك لأنك إنسان أحبك كما أنت بشكلك وطبيعتك وأخطاءك ومحاسنك ..... ومستعدة لأن أكون عونا معك على مشكلاتك أتوقع هذا شكل الحب الحقيقي ..... مع شرط أخير وهو لو فتحت نواة قلبي ووجدت محبة الله فيه فاعلم أني أسير بالطريق الصحيح
Thursday, October 13, 2011
الرجل المصرى
فى موضوع كنت عايزة اكلمكم فية ...تحليل لشخصية الرجل المصرى الغريب الاطوار...تلاقية بيدور على كل ماهو مثير وجديد واول ما يحصل علية وينقشغ ساتر الاثارة يهبط الى سابع ارض ويدير وجة 350 درجة والعشرة درجات اللى فاضلة دى بقى عشان يرزل على الست المصرية اللى هى استاذة فى التفصيل والتنقيب على الرجل اللى فى سابع ارض.
ولاحظت ان الرجل مواليد الثمانيات زنان على الاخر ولا يفهم غير الزن زى العيال الصغيرة والتفسير العلمى انةتافهة
والرجل مواليد السبعينات يبحث عن الجاة والمركز الاجتماعى عشان يقعد ويتجعص وسط اصحابة ويقولهم اصل خطبيتى جابتلى معاة وهى راجعة من المانيا ساعة ماركة مش عارف اية وامبارح عربيتها المرسيدس عطلت على الدائرى ...عشان يقول يعنى ان عندها عربية
يا اخى زهقتنا بقى
ولاحظت ان الرجل مواليد الثمانيات زنان على الاخر ولا يفهم غير الزن زى العيال الصغيرة والتفسير العلمى انةتافهة
والرجل مواليد السبعينات يبحث عن الجاة والمركز الاجتماعى عشان يقعد ويتجعص وسط اصحابة ويقولهم اصل خطبيتى جابتلى معاة وهى راجعة من المانيا ساعة ماركة مش عارف اية وامبارح عربيتها المرسيدس عطلت على الدائرى ...عشان يقول يعنى ان عندها عربية
يا اخى زهقتنا بقى
Subscribe to:
Posts (Atom)